تحت المجهر

عاد منتخبنا الشاب من الصين محملاً بخسارات ثلاث أمام اليابان صفر/4 وأمام أوزبكستان 1/3 وأخيراً أمام الصين 2/3.
من حيث المبدأ، فالمشاركة في الدورة الدولية هذه مفيدة جداً والخسارات هذه يمكن أن تحمل الدروس الكثيرة لمدربنا ليصحح أخطاء الفريق، لكننا نلمس هنا مشكلتين، الأولى: اتهام التحكيم بشكل دائم بأنه المتسبب الرئيس في الخسارة، والثانية أن المنتخب ما زال يتعرض للخسارات في كل معسكراته ومبارياته الخارجية، وهذا يرسم أكثر من إشارة استفهام، حول التطور المفترض للمنتخب؟
بكلمات بسيطة يمكن اختصار حال منتخبنا الشاب، لكن الأهم أن يوضع تحت المجهر لمعرفة أسباب عدم تطور هذا المنتخب.