الأولى

«حماس» تحاول استعادة ذاكرتها: الرئيس الأسد فتح لنا كل الدنيا

| الوطن - وكالات

بعد تورطها بدعم وتدريب الإرهابيين، ولاسيما من ساهم منهم بقتل السوريين، ودمروا مخيم اليرموك، متسببين بتهجير عشرات آلاف الفلسطينيين والسوريين، عادت حركة «حماس» بمراجعة لمواقفها، مستذكرة أدبيات كانت تناستها خلال فترة الحرب على سورية.
عضو المكتب السياسي للحركة محمود الزهار، اعتبر أن «من مصلحة المقاومة أن تكون هناك علاقات جيدة مع جميع الدول التي تعادي إسرائيل وعلى رأسها سورية ولبنان وإيران». وكشف الزهار، في تصريحات نقلتها عنه وكالة «تسنيم» الإيرانية، عن «جهود لعودة العلاقة مع سورية، لكن الدولة السورية تشعر بجرح مما آلت إليه العلاقات»، وقال: «الرئيس بشار الأسد وقبل الأزمة فتح لنا كل الدنيا، وفجأة انهارت العلاقة، وأعتقد أنه كان الأولى ألا نتركه وألا ندخل في الأزمة».

زر الذهاب إلى الأعلى
صحيفة الوطن