ثقافة وفن

النجوم يرثون «شيخ الكار» وداعاً يا صانع الضحكة.. ستفتقدك الابتسامة وتخلدك ذاكرة الأجيال

| الوطن

فور انتشار خبر رحيل المخرج الكبير هشام شربتجي، سارع نجوم الدراما السورية إلى نعيه وكتابة عبارات الرثاء والثناء لمن كان له الفضل في صناعة عشرات النجوم، وهذا أبرز ما كُتب:

إرث فني عظيم

أيمن زيدان: «تتوالى الخسارات ويختطف الموت أحبتنا، فاليوم غادرنا مبدع حفر في ذاكرة الفن السوري عميقاً، في الإذاعة والتلفزيون والمسرح، الحديث عن أهمية منجز هشام شربتجي لا تنصفه بضع كلمات، وداعاً ياصديق المشوار الذي كان حافلاً بالبحث والشغف، وداعاً يا كبير صناع البهجة، كم أوجعني رحيلك المفجع».

سلاف فواخرجي: «رحل الكبير وترك لنا إرثاً فنياً عظيماً ودروساً يعرفها كل من حظي بالعمل معه، قد تبدو صغيرة في البدء ولكنها تبقى معنا طول العمر، أحر التعازي للحبيبة رشا والغالي يزن ولكل أفراد العائلة والأصدقاء والمحبين».

صاحب الفضل

أمل عرفة: «شيخ الكار صاحب الفضل على الكثيرين من الممثلين والممثلات «وأنا منهم» والفنيين وعلى الدراما السورية، اليوم يرحل، اليوم ترتاح روحه من عناء مرض طويل، تاريخك باقٍ معنا حتى نرحل نحن أيضاً».

باسم ياخور: «وداعاً يا صانع الضحكة، وداعاً يا صانع الدراما، وداعاً يا معلم المهنة وشيخ كارها، وداعاً هشام شربتجي».

أيمن رضا: «المعلم قد رحل، رحمة اللـه عليك يا أستاذ، شو ما يقال بحقك من مديح قليل وقليل كتير».

شكران مرتجى: «أستاذي صانع الفرح.. نسّاج الحكايات الماهر، يا من صنعت للكثيرين ذكريات وللجميع أنت في الذاكرة، أنا اليوم أفقد أحد أفراد عائلتي والله والله والله، ذهبت يا أستاذ أيامنا الحلوة، كان الأستاذ يحب اقتناء الساعات والآن توقف الزمن يا حبيبي، أرقد بسلام».

أيها العتيق

قصي خولي: « «شيخ الكار لم تطلق مجاناً أبداً على هشام شربتجي، لكل شيء يسأل في هذه المهنة، لكل تفصيل ابتداء من الكاميرا الصوت، الصورة، العدسات، المونتاج التقنيات الأحدث والأقدم، عن إدارة الممثل، النص وأخيراً الإخراج كان جوابه عندك، كل التفاصيل كانت تلقي تحت هذا الحاجب الشامخ ونظرة الصقر التي لن ننساها جميعاً، الكل تعلم منك محبين كانوا أم غير محبين، لا أحد يستطيع أن ينكر شيخ الكار وما ترك في درامانا السورية والعربية».

ديمة قندلفت: «يا خسارة! هشام شربتجي ستفتقدك الابتسامة وتخلدك ذاكرة الأجيال.. شيخ الكار وداعاً أيها العتيق… وليكن ذكرك مؤبداً».

رنا شميس: «ما كانت الدنيا سايعتني لما قلتلي رح اشتغل معك، بعمري مارح انسى كيف كنت تحتويني بالشغل، ولا بنسى صفنتك قبل كل مشهد وضحكتك بعد كل مشهد، يالله ما بضل إلنا بهالدنيا غير لحظات بتنطبع بالذاكرة.. مرة مع دمعة ومرة مع بسمة».

فن جميل

مظهر الحكيم: «لوين رايحين.. لقاء الرب هو البداية، رحلة طويلة مع الأستاذ المخرج هشام شربتجي الرحمة لروحه المبدعة الطموحة، رحلتي معه من الإذاعة.. في أي مكان وجد كان خلاقاً.. خسارة رحيلك وخسارة فقدان مجتهد وخلاق مثلك، قدّمت فناً جميلاً وخلقت نجوماً ورحلت، لكنك تركت بصمة حملت رسالتك ومن خلف المبدعة رشا ما مات».

نادين خوري: «الأستاذ المخرج الكبير الذي أغنى مكتبة الدراما السورية بالكثير من الأعمال الرائعة والمتميزة، كان لي الشرف أنني شاركت في معظم أعماله، أفضاله كثيرة عليّ أنا وعلى الكثيرين، تعجز الكلمات عن الوصف، حيث الطريق الذي جمعنا كان طويلاً وعابقاً بالاحترام والتقدير».

صانع المتعة

لورا أبو أسعد: «قافلة الأحبة الراحلين أخذت معها اليوم أحد بناة الفرجة التلفزيونية السورية التي أحبها العرب جميعاً، المخرج الجميل صانع الفرح، سلّم على كل الحبايب اللي تركونا قبلك، لعلنا جميعاً نلتقي يوماً ما في مكان أفضل».

كاريس بشار: «جمعتنا الأيام الحلوة والكثير من الذكريات والأعمال التي لا تنسى».

سلافة معمار: «شيخ الكار صانع المتعة الأستاذ هشام شربتجي في ذمة الله، الصبر والسلوان لنا ولعائلته».

محفور في الذاكرة

عارف الطويل: «رحم اللـه شيخ الكار المخرج المخضرم هشام شربتجي، لروحك السلام والأثر الذي تركته في الدراما السورية سيظل محفوراً في الذاكرة».

ميسون أبو أسعد: «شيخ الكار، الأستاذ هشام شربتجي اللـه يرحمك ويجعل مثواك الجنة، الغوالي رشا ويزن تعازيي القلبية لكم وللأسرة الكريمة اللـه يصبركم وإن شاء اللـه مكملين درب الأستاذ بالعطاء».

طارق مرعشلي: «إنا لله وإنا إليه راجعون، اللـه يرحمك ويصبر قلب السيدة رشا والأستاذ يزن شربتجي، عظم اللـه أجركم».

هشام كفارنة: «بلى هي خسارة فادحة، ولكن سبحان الذي قهرنا بالموت.. فما لبشر منه مفر أو ملاذ».

صانع النجوم

سوسن ميخائيل: «المخرج المعلم هشام شربتجي الرحمة لروحك ويجعل مثواك الجنة، أول مرة أقف أمام كاميرا كنت أنت المخرج، لن أنسى تلك اللحظات».

محمد زهير رجب: «يبقى الرحيل جرحاً مفتوحاً على مصراعيه، هشام شربتجي.. وداعاً».

أمير برازي: «يوجد مخرج عادي جداً ويوجد مخرج صانع للفن وصاحب وجهة نظر خاصة ومتفردة، أحد أهم المخرجين الذين مروا على الفن السوري وحفر اسمه في ذاكرتنا يرحل عن عالمنا جسداً ويبقى إرثه الفني بيننا مستمراً».

إياد أبو الشامات: «رحل الفنان الذي كان ينتقل بين ألعاب الدراما والكوميديا ببراعة ساحر.. صانع النجوم الذي لا يمكن اختصار موهبته وتجربته وأستاذيته ببضعة محطات أو عناوين فهذا الرجل كان مدرسة بحد ذاته، جريئاً، مجرباً، مبتكراً، مدهشاً وممتعاً.. لعله ارتاح من آلام المرض ولعله في مكان أفضل».

تاريخ من الفن

أمانة والي: «كم ضحكنا، كم حلمنا بأعمال كوميدية بسيطة، كم افترشنا الأرض في ستوديو دمر وأكلنا، كانت رحلة الأحلام في أزمة عائلية، خسرناك فناناً لا يشبه أحداً، خسرناك إنساناً يعمل فناً ويتكلم فنون، العزيز الصديق فنان أؤمن بقدراته، كم خسرنا ونخسر كل يوم، إلى اللقاء في حياة أبدية، سنذكرك دائماً حتى نلقاك».

خالد القيش: «رحل شيخ الكار وترك لنا تاريخاً من الفن، وداعاً هشام شربتجي الرحمة لروحك أيها المعلم».

ريم عبد العزيز: «الكبير هشام شربتجي في ذمة الله، الرحمة لروحك التي لا تشبه أحداً، المبدعون لا يرحلون.. العزاء لنا جميعاً ولأسرتك الغالية».

ليث مفتي: «وداعاً لصانع الابتسامة، وداعاً هشام شربتجي».

تماضر غانم: «كنت ومازلت وستظل العلامة الفارقة».

ليليا الأطرش: «أهم صانعي الكوميديا ونجومها ومخرج الأعمال المهمة يلي تبقى بذاكرتنا، وداعاً والله يصبر قلب عائلته ومحبينه».

روبين عيسى: «لترقد روحك بسلام.. وداعاً شيخ الكار».

طارق الصباغ: «شيخ الكار وصاحب الفضل.. المخرج المبدع هشام شربتجي، الرحمة والسلام لروحك والصبر لعائلتك يا رب».

زر الذهاب إلى الأعلى
صحيفة الوطن