واصل الاحتلال الإسرائيلي، قرع طبول الحرب بزعم محاربة حزب اللـه اللبناني وما يسميه «النفوذ الإيراني» في سورية. وقال رئيس الكنيست الإسرائيلي يولي إدلشتاين بحسب وكالة «سبوتنيك»: لقد أوضحت «إسرائيل» أنها لن تتسامح مع الوجود الإيراني في سورية، لكن «من مصلحتنا التنسيق مع الروس لأنه بخلاف ذلك، قد يحدث حادث آخر».
وكانت قناة التلفزة الإسرائيلية العاشرة، نقلت عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها: إن حزب اللـه كلف مصطفى مغنية، النجل الثاني للشهيد عماد مغنية، بـ«الإشراف على تشكيل خلايا في الجولان» المحتل، وإن «المخاوف من تداعيات المواجهة المرتقبة دفعت (رئيس حكومة الاحتلال) بنيامين نتنياهو للتحذير، من أن «إسرائيل» لا تزال في معركة لم تنته بعد».