أعلن ما يسمى «مجلس سورية الديمقراطية – مسد»، رغبته بـ«المنطقة الآمنة» أن تكون تحت «رعاية وإشراف دولي»، وأن تكون هناك «منطقة حظر جوي لشمال وشرق سورية».
وحسب وكالة «هاوار» الكردية، عقد المجلس الرئاسي لـ«مسد» اجتماعاً، لتقييم المرحلة التي يمر بها الشمال السوري، واتفق المجتمعون على «رفض المنطقة الآمنة تحت الإدارة التركية، والتأكيد على الحوار السوري السوري، وفتح علاقات دبلوماسية مع الدول العربية والإقليمية، والاستمرار في العلاقات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة، كذلك التواصل مع «المعارضة» بالخارج من أجل استقطابها، وإيجاد بدائل من أجل التصدي للتهديدات التركية.