أقرت «حماس» على لسان نائب رئيس المكتب السياسي للحركة «صالح العاروري» بأن سورية بحجمها وثقلها وتاريخها وموقعها من القضية الفلسطينية، ليست شيء يمكن تجاوز حضوره وتأثيره في القضية الفلسطينية، ومواقف دمشق لم تتغير من قضية فلسطين، وهي تقف في مواجهة المشروع الصهيوني».
وبحسب موقع «الميادين نت» ذكر العاروري، أن «العلاقة بين سورية وحماس مرّت في السنوات الأخيرة بظروف استثنائية»، معرباً عن أمله أن «تعود العلاقة مع سورية قريباً».
وأكد العاروري، أن حزب اللـه له تاريخ عريق و«إنجازات رائعة ضد «إسرائيل»، وقال «نلتقي معه على أهمية أن يكون هناك أعلى قدر من التنسيق».