ثقافة وفن

عبير شمس الدين تنتقد النصوص: بيكفي نبشع المجتمع … شريف منير يدافع عن ابنته في قضية الشيخ الشعراوي.. وسيرين عبد النور تطل بنفسية تعبانة

| وائل العدس

رغم قلتها، إلا أن منشورات النجوم عبر مواقع التواصل الاجتماعي هذا الأسبوع حملت معها العديد من القصص المشوقة والقضايا الشائكة وإلى التفاصيل:

5000 صديق
أعلنت الفنانة السورية عبير شمس الدين أن عدد الأصدقاء في حسابها الشخصي على فيسبوك وصل إلى الحد الأقصى وكتبت: «يسعد أوقاتكم أصدقائي الأعزاء، وصل عدد الأصدقاء في الصفحة الشخصية لـ5000 صديق إذ لا يمكن قبول طلبات صداقة جديدة، يمكنكم متابعة جميع أخباري عبر صفحتي الرسمية».
من ناحية ثانية، انتقدت النجمة السورية النصوص المقدمة في الدراما وكتبت: يعني ما عم أفهم شو قصة النصوص يلي أصبحت مملة، يعني لازم بكل نص صاحب العمل يصاحب كل الموظفات بعدين يقلعن، وإذا جاب مديرة لازم يصاحبها وإذا جاب مدير لازم يصاحبلو مرتو، ما بيكفي الواقع هيك، ولسه رح أحكيلكم شو عندي نصوص، يعني بيكفي نبشع المجتمع، بدنا دراما وشركات تحترم عقل المشاهد، وتحترم أنو في أطفال عم تحضر وتشوف، بتمنى تكون وصلت الفكرة».

دلوقتي طبعاً
أحدث الفنان المصري محمد رمضان ضجة كبيرة مجدداً بنشر صورة جديدة له ولفت الأنظار بالتعليق عليها.
وظهر فيها وهو يقف أمام منزله في حالة انتظار، وأوضح السبب من خلال تعليقه كتبه: «وأنا رايح المدرسة زمان وقت الثانوية العامة كنت بقف نفس الوقفة مستني أنط في الأتوبيس وهو بيجري، لكن كنت مبسوط وبضحك من كل قلبي».
وأضاف: «والنهاردة واقف مستني الرولز رويس لكن مهموم ومش بضحك زي زمان، بصراحة لو خيرتوني بين دلوقتي وزمان هختار دلوقتي طبعاً ربنا يديمها نعمة».

أيام أحلى
أثارت الفنانة المصرية حلا شيحة الجدل بين متابعيها عندما وجهت رسالة إلى الجمهور طالبتهم فيها بالتحرر من الأفكار السلبية. ‏
ونشرت مجموعة صور لها وعلقت عليها قائلة: «الخوف والشك والقلق من المجهول وبكرة اللي ممكن ‏يبقى أحلى، دافع لقتل أيام أحلى، ما تخنقوش الحاجات الحلوة اللي في حياتكم بسبب أفكار جواكم بتكبروها ‏وتصدقوها ويمكن مش موجودة أصلاً، خلوا التفاؤل سمة في حياتكم وشوفوا الجزء الحلو من القصة أكيد بعدها ‏مش هتندموا أبداً». ‏
خطأ إجرائي

شهدت خلافات الفنانين المصريين سمية الخشاب وطليقها أحمد سعد تطوراً جديداً، وذلك بعد صدور حكم قضائي بحبسها ثلاث سنوات بسبب شيك أصدرته له بمليون جنيه من دون رصيد، وأوضح سعد أن ما حدث غير مقصود ومن دون علمه، موضحاً أنه سوف يتنازل عن هذه القضية.
وكتب: «برغم كل ما أثير حول الأزمة الحالية للفنانة سمية الخشاب والتي حدثت عن طريق خطأ إجرائي ودون علمي وأنا الآن خارج مصر أوضح وفقط للحق ومهما كانت الخلافات أنه بالفعل تمت التسوية بنفوس راضية».
وأضاف سعد: «فوجئت بالأخبار من خلال الإعلام وتم فوراً تصحيح المسار متعالياً عن أي إساءة أو ترويج لأكاذيب عارية تماماً من الصحة، ولكن للأسف دأب على ترويجها إعلام الفلس والإثارة، فقد عاهدت اللـه على عدم الإساءة أو الافتراء مهما كانت الظروف، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون».
ويأتي رد سعد بعد مرور يوم واحد على هجوم طليقته القاسي، موضحة أنه خدعها بصرف هذا الشيك رغم وعوده بأنه لن يصرفه خصوصاً بعدما تنازلت عن النفقة والمؤخر.
كما أكدت الخشاب أنها سترفع دعوى قضائية ضده تتهمه بالاعتداء عليها بالضرب خلال فترة زواجهما، موضحة أنها لن تتنازل عن حقوقها بعد خداعه لها.

صفحة مخترقة
قرر الفنان الأردني منذر رياحنة تحذير جمهوره من خلال تغريدة أطلقها عبر تويتر أعلن فيها عن سرقة صفحته على فيسبوك، حيث اضطر للإعلان عن ذلك خوفاً من قيام مخترق الصفحة بنشر تصريحات خاطئة على لسانه أو استغلال الصفحة بأي شكل يؤثر في نجوميته وفنه.
وغرد قائلاً: «صباح الخير أحبائي، صفحتي الرسمية على فيسبوك مخترقة، جاري التواصل مع إدارة فيسبوك لاسترجاعها، لست مسؤولاً عما ينشر عليها حتى إشعار آخر».

رد وصد
بعد صمته الطويل وعدم رده على الأزمة التي أثارتها ابنته أسما بمهاجمتها للشيخ الشعراوي ووصفه بالتطرف، تدخل الفنان المصري شريف منير للدفاع عن ابنته الإعلامية وخبيرة التجميل أسما، من الهجوم الذي يشنه عليها بعض ‏رواد مواقع التواصل الاجتماعي. ‏
ونشر صوراً لتعليقات بعض المهاجمين لابنته، والتي تعرض هو وابنته ‏فيها للسب من قبلهم، وعلق عليها قائلاً: «تفتكروا لو فضيلة الإمام محمد متولي الشعراوي على قيد الحياة وقرأ ‏دفاع الناس عنه وعن الدين الإسلامي بالتعليقات دي، كان هيبقى رأيه إيه؟ ملحوظة أنا آسف على الألفاظ ‏النابية اللي أكيد يعاقب عليها القانون، متهيألي مش محتاج أعمل محضر، في مباحث الإنترنت عن الأشخاص ‏المحترمين اللي علقوا، أكيد عندهم علم». ‏
وتابع: «ده جزء بسيط من مجمل التعليقات المؤذية لي ولبنتي ولكل عيلتي، يا ريت كل أب وكل بنت يحطوا ‏نفسهم مكاني أنا وبنتي، أنتم متخيلين الافتراء والخوض في الأعراض وصل لفين؟
وكانت أسما قد انتقدت ما يقدمه أغلب الشيوخ والدعاة حالياً، بسبب تشدد بعضهم أو نفاقهم أو حتى خلطهم للدين بالسياسة، وسألت جمهورها إذا ما كانوا يعرفون شيخاً معتدلاً محترماً يمكنها متابعته وسماع مواعظه، ووجه البعض بمتابعة دروس الشيخ الراحل محمد متولي الشعراوي وتفسيره للقرآن، لترد كاتبة: «طول عمري كنت بسمعه زمان مع جدي اللـه يرحمه ومكنتش فاهمة كل حاجة، لما كبرت شفت كام فيديو مصدقتش نفسي من كتر التطرف، كلام فعلاً عقلي ما عرفتش استوعبه.. حقيقي استغربت».
ثم كتبت منشوراً مطولاً آخر قدمت من خلاله اعتذاراً وأكدت أنها لم تقصد تقييم الشعراوي، أو الإساءة إليه، وقالت: «حصل بيني وبين شخص حوار أسأت فيه التعبير عن اللي عايزة أقوله، اتفهم كلامي علي إني أنتقد فضيلة الشيخ الشعراوي أنا بتكلم من غير ما بحسب كلامي وأنا مقصدش بأي حال من الأحوال إني أغلط أو يوصل كلامي بشكل غلط كده، أنا مش بقيم فضيلة الإمام، أنا عموماً عمري ما أحب أغلط في حد».
وتابعت: «بعتذر جداً جداً، كل ما في الموضوع إني كنت بدور عن مرجع ديني ودروس دينية عشان أفهم بشكل مبسط وعشان أفهمه كنت محتاجة حاجة تناسب استيعابي، والشيخ الشعراوي أعمق من قدراتي لأني في حاجات فعلاً مفهمتهاش».

نفسية سيئة
فاجأت الفنانة اللبنانية سيرين عبد النور متابعيها صورة جديدة بدت فيها على طبيعتها ومن دون ماكياج قوي، وبدت فيها متعبة وعلامات الإرهاق واضحة على وجهها.
ولاحظ العديد من متابعيها التعب على وجهها، وقد بررت هذا الأمر، بأنها تمر في حالة نفسية سيئة بسبب الأحداث المتوترة التي يشهدها لبنان حالياً.
وعلقت على الصورة قائلة: «رغم أنو نفسيتي تعبانة من الوضع العام بس اشتقتلكن.. بس هيك».

اعتزال ولكن!
قامت الفنانة المصرية المعتزلة حنان الترك، بتوثيق صفحاتها الرسمية على موقعي التواصل «تويتر» و«انستغرام»، وأعلنت أنها ستتواصل مع جمهورها عبر خدمة البث المباشر.
كما نشرت جميع حساباتها على السوشيال ميديا الموثقة، مطالبةً الجمهور، بعدم الانسياق وراء الحسابات التي تنتحل شخصيتها. وكتبت: «نرجو من الجميع تحري الدقة في ما ينشر مني وعني، لا أملك غير صفحة واحدة رسمية وموثقة علي إنستغرام وتويتر، وهذا الحساب على فيسبوك، وجاري توثيقه، وأنا غير مسؤولة عن أي شيء ينشر إلا على هذه الحسابات الموثقة رسمياُ».

هجوم كبير
شن الفنان اللبناني راغب علامة هجوماً كبيراً على الإعلاميين المأجورين الذين يحقدون عليه، وكتب: «هناك نوعان من الإعلاميين، إعلامي وصحفي شريف أخلاقه حميدة وتربيته شريفة ينتقدك لأنه يغار عليك ويريد الأفضل لك وللمجتمع وللناس، تعتز بصداقته، والثاني إعلامي جائع، ابتزازي مرتش كاذب، يكرهك ويحقد عليك لأن قلبه أسود ولا يتقبل أن يراك ناجحاً، يستغل منبره ليرمي عليك إشاعات ليشفي حقده! تجاهله».
ورداً على سؤال «مين قصدك» رد: «عم بحكي بشكل عام… من الثمانينات وأنا أتعرض لهذا الصنف من الحقودين، ومنهم من هم معروفون بالاسم والشكل، لكن من طبعي أن أتجاهل الحاقد والحسود والكريه ولا أعطيه هذا الشرف بأن يأتي اسمه على لساني أتجاهلهم بالمطلق».

زر الذهاب إلى الأعلى
صحيفة الوطن