اكتشف علماء آثار مكسيكيون، برجاً جديداً من الجماجم، التي تعود إلى حضارة «الأزتك»، في مدينة مكسيكو سيتي، وهو ما يسلط المزيد من الضوء على عادات القدامى وكيف تعاملوا مع الموتى والقرابين.
وقال علماء الآثار: إنهم عثروا على 119 جمجمة بشرية جديدة، في الجانب الشرقي من الهيكل، وفقاً لبيان صادر عن المعهد الوطني للإحصاء. ويُعتقد أنها واحدة من سبع مجموعات من الجماجم في تينوختيتلان، عاصمة الأزتك، وهي مكسيكو سيتي الآن.
الكشف الحديث يتكون من جماجم رجال ونساء وأطفال، من المحتمل أن يكونوا قد قتلوا خلال طقوس التضحيات للآلهة. وتم اكتشاف ما لا يقل عن ثلاثة أطفال بين الجماجم، تم تحديدهم من خلال بنيتهم الصغيرة، وأسنانهم النامية.