وضع كين فلاناغان حداً لحياته وانتحر، بعد أن طعن والدته كارين ماكلين حتى الموت، وقتل أيضاً صديقته ستايسي كنيل.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن الشرطة تبلغت عن حادث طعن تعرضت له امرأة، نحو الحادية عشرة ليلاً، وأنها فارقت الحياة متأثرة بجراحها، وسمع الجيران صراخها: «أنا أموت أنا أموت، ابني هو القاتل».
وكان سام ليلي، الزوج السابق لستايسي أبلغ الشرطة عن تصرفات كين غير المتوازنة، بسبب تعاطيه المخدرات قبل حدوث الجريمة.
وأضاف: إنه توجس عندما رأى كين بصحبة ابنته البالغة من العمر 9 سنوات، وقال: «لا أقبل أن يقترب من ابنتي شخص سمعته سيئة»، وتابع أن حدسه كان ينبئه أن الأمور ليست على ما يرام.