رياضيو حلب مع القائد بشار الأسد … سنقف في الاستحقاق الرئاسي إلى جانب من صمد وأحبه شعبه
| حلب – فارس نجيب آغا
إن الاستحقاق الرئاسي بهذا الوقت بالذات هو أمر سوري بحت لأنه جاء وفق الدستور الذي أقر في العام 2012 خاصةً أن الشرعية تستمد من الشعب وليس من قبل قوى خارجية فالدولة السورية صنعت سيادتها الداخلية ورفضت الإذعان للمطالب الغربية بتقديم تنازلات، وكما بقية أطياف المجتمع سيكون للرياضيين دور كبير وفعال في المشاركة بهذا العرس الوطني وسيتوافدون إلى صناديق الاقتراح ويمارسون دورهم الانتخابي في سورية وخارجها عبر كوادرنا العاملة في عدد كبير من دول العالم من خلال تواصل «الوطن» معهم وهم عازمون على الوقوف خلف قائد الوطن الدكتور بشار حافظ الأسد لإرساء الاستقرار ولاستعادة كل شبر متبق من أراضي الجمهورية العربية السورية وتطهيرها من دنس الإرهاب وسيقولون نعم لمن أحبه الشعب ونعم لمن وقف مع شعبه.
نعم لمن وقف مع شعبه
الرفيق عبد المنعم رياض عضو قيادة فرع الحزب بحلب رئيس مكتب الشباب: نعيش اليوم أياماً تعتبر مفتاح النصر لسورية الحبيبة من خلال الاستحقاق الرئاسي الذي كنا ننتظره بفارغ الصبر بعد صمود أسطوري لقائد الوطن ومن خلفه الشعب الأبي الذي رفض كل أشكال الوصاية والخنوع للغرب، بعزيمة القائد بشار الأسد سنعيد مجد سورية من جديد وسنقول نعم لمن وقف مع شعبه، نعم لمن حمى شعبه، نعم لمن لم يرضخ لكل أساليب الضغط وبقي ثابتاً على موقفه، وقد حان الوقت لنرد للقائد شيئاً من الجميل تجاه ما قدمه ونعاهده على البقاء خلف قيادته الحكيمة وأن نكون جنداً أوفياء له.
سنقولها بالعلن
الرفيق مازن بيرم رئيس تنفيذية حلب: الاستفتاء واجب وطني ودستوري والتزام من الرياضيين تجاه الرئيس المفدى بشار الأسد القائد الذي وقف موقفاً ثابتاً ولم يخضع للضغوطات والإملاءات الخارجية واستمر على نفس المبدأ والنهج والصمود لحماية هذا البلد متوجاً بالعزة والكرامة، كلمتنا وخيارنا هو الرئيس بشار الأسد وسنقولها بكل قوة وبالعلن فهو يمثل ضمير كل مواطن عربي سوري جراء ما نشاهده اليوم على الساحة الدولية وما يقوم به المحتل الغاصب من الأعداء على الشعب الفلسطيني الأعزل وقصفه بالطائرات، والشعار الذي أطلقه (الأمل بالعمل) هو تجسيد لحقيقة المواطن السوري الذي بقي متمسكاً بالأمل وسيعمل على إعادة بناء وطنه من جديد من خلال عملية إعمار تعيد لسورية ازدهارها ورونقها وجمالها بعد ما شهدته من دمار طال البشر والحجر من قبل العصابات الإرهابية المدعومة من الغرب، نقف خلف قيادته الحكيمة وخلف الجيش العربي السوري الباسل الذي ضحى بدمائه في سبيل عزة وكرامة بلده.
قائد صامد وشعب أبي
رئيس نادي الجلاء الدكتور أنطوان عته: إقامة الاستحقاق الرئاسي في موعده المحدد دليل على قوة الدولة والتزامها تجاه شعبها، فبعد سنوات من الإرهاب والتهجير والحرب الظالمة التي واجهتها سورية بقيت صامدة بصمود رئيسها وجيشها الباسل ومن خلفهم الشعب الأبي الذي رفض كل الضغوطات من خلال ثباته، وأدعو جميع الرياضيين للمشاركة في ممارسة حقهم وقول كلمتهم بكل ديمقراطية وسيكون لنا وقفة مشرقة تجاه الرئيس الدكتور بشار الأسد لنثبت للعالم أننا متمسكون برئيسنا وبلدنا وجيشنا دون الالتفات لما تحكيه الدول الغربية.
مع من أحبه الشعب
رئيس نادي عفرين الأستاذ أحمد مدو: الاستحقاق الرئاسي يثبت قوة وإرادة الشعب السوري واستقلاليته في قراره وهو حق وطني لا يسمح بالتدخل به من أي دولة، وعلى الشعب السوري أن يؤكد خياراته ليوجه للعالم أجمع رسالة مفادها أن قرار الشعب قرار مستقل ووحدة أراضيه خط أحمر، وقد عانت عفرين كثيراً ولدينا أمل بالرئيس الدكتور بشار حافظ الأسد والجيش العربي السوري بأن تعود عفرين لحضن الوطن وتحرر من رجس العصابات الإرهابية المسلحة، لذلك خيارنا واضح ونقف مع من أحبه الشعب ووثق به وبحكمة قراراته وكلنا مع الرئيس بشار الأسد.
نعم لمن صمد
الكابتن محمد أبو سعدى لاعب دولي سابق بكرة السلة: إن إجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها يمثل بلا شك استكمالاً لمسيرة بناء الدولة ومؤسساتها وهو انتصار للدولة السورية على الإرهاب داعياً كل الرياضيين للتوجه إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم وقول نعم للرئيس بشار الأسد الذي صمد في وجه الغرب ولم يتنازل عن قيمه ومبادئه التي نهل منها في مدرسة الرئيس الخالد حافظ الأسد.
رسالة تحدٍ للغرب
الكابتن جمعة الراشد لاعب دولي سابق بكرة القدم: سورية مقبلة على حدث وطني طال انتظاره وسيشكل منعطفاً تاريخياً والانتخابات الرئاسية هي رسالة تحدٍ لجميع الدول التي وقفت ضدنا وتآمرت علينا وبنفس الوقت هو إصرار على اتخاذ القرار المناسب من قبل الشعب السوري وسنقول نعم للرئيس بشار الأسد الذي صمد في وجه المشروع الغربي ولم يرضخ لجميع الممارسات ولم يتخل عن شبر واحد من أراضي الجمهورية العربية السورية متعهداً باسترجاع كل أراضي الوطن.
على العهد باقون
الكابتن وليد الناصر لاعب دولي سابق بكرة القدم: المشاركة في الانتخابات حق وواجب كل مواطن عربي سوري ويجب علينا اتخاذ القرار الصحيح والسليم وأن نصوت لمن صمد مع شعبه وتحدى جميع الظروف من أجل وحدة وكرامة هذا البلد فهو دافع عنه داخلياً وخارجياً وبقي على العهد والوعد وسيكون خيارنا واضحاً وصريحاً تجاه الرئيس بشار الأسد.
نعم لصانع الانتصارات
عضو مجلس إدارة نادي الاتحاد محمد كعدان قال: إن الانتخابات الرئاسية ذات أهمية خاصة بعد الانتصار على الإرهاب وتحرير أغلبية الأراضي السورية وسنقف خلف من صمد مع الشعب السوري خلال فترة الحرب الظالمة ودافع عن شعبه ووطنه بكل صلابة وقوة وسنقول من القلب نعم لصانع انتصارات سورية ومن أطلق حملة (الأمل بالعمل) لإعادة البناء من جديد وهذا أملنا ومبعث فخرنا بكل اعتزاز تجاه الرئيس بشار حافظ الأسد.
التمسك بخيار الدولة
محمود جدعان عضو الاتحاد العربي السوري للسباحة: إن الانتخابات الرئاسية هي استحقاق وطني مهم وهي تأكيد على التمسك بخيار الدولة وقائدها وجيشها ووحدة أراضيها والإيمان باستعادة كل شبر من أرضنا التي دنسها الإرهاب، لذلك سنكون حاضرين كرياضيين في يوم الانتخابات لنعلن عن تأييدنا لرئيسنا الدكتور بشار الأسد الذي قاد بحكمته الوطن إلى بر الأمان.
واجب وطني
رئيس اللجنة الفنية لكرة القدم في حلب الكابتن رضوان الأبرش: المشاركة في الانتخابات هي رسالة توجه لجميع دول العالم بأن السوريين هم من سيختارون قائدهم وبكل ديمقراطية وهم وحدهم أصحاب الكلمة والواجب على كل رياضي أن يمارس دوره الديمقراطي عبر الإقبال على صناديق الاقتراع وإنجاح هذا الحدث الوطني وكلنا مع الرئيس بشار الأسد الذي وقف إلى جانب شعبه رغم كل الضغوطات التي مارسها الغرب لذلك نحن مدينون له ومن الوفاء أن نرد له الجميل ونقول كلمة حق تجاهه.
رد الجميل
مدرب حراس فريق الفيصلي الأردني الكابتن أحمد أبو دان: نعم نحن موجودون في الأردن لكننا سنتوجه نحو السفارة السورية لنمارس دورنا الوطني ولنقول كلمتنا تجاه من حمى البلد وكان قلبها النابض في أحلك الظروف، رد الجميل والوفاء هو من شيمة السوريين لذلك المشاركة في هذا الاستحقاق الرئاسي دليل على الاهتمام والتعلق بالوطن وقائده الدكتور بشار الأسد ونحن رغم بعد المسافات متحلون بالقيم التي تربينا عليها، الاستحقاق الرئاسي هو دليل تعافي البلد والنهوض من جديد ونحن على يقين بأن القائد لن يدخر جهداً في سبيل عودة سورية من جديد للواجهة العربية ولتكون المدافع الأول عن العروبة وفلسطين رغم كل ما ألم ببلدنا من جراح.
حبنا لبلدنا وقائدنا
عبد اللـه الأحمد لاعب سابق في نادي الاتحاد: نعلنها من السويد في بلاد المغترب بأننا سنكون أول الحاضرين في الانتخابات الرئاسية بالسفارة السورية وسنبرهن على مدى حبنا لبلدنا الذي تربينا فيه على العزة والكرامة، رغم كل ما عانته سورية من حرب ظالمة إلا أن الانتصارات التي تحققت على يد جيشنا الباسل جاءت بحكمة وقرارات الرئيس المفدى بشار الأسد، شوقنا كبير وحبنا أكبر لسورية وسنبرهن على ذلك عبر توجهنا لصناديق الاقتراع لانتخاب السيد الرئيس بشار الأسد في يوم الاستحقاق الرئاسي.
نحو بر الأمان
سامر بيروتي بطل العرب بالريشة الطائرة: المشاركة في الاستحقاق الوطني هو من أجل إكمال درب الانتصارات التي سطرها الرئيس بشار حافظ الأسد وجيشنا الباسل في الحرب الكونية التي ألمت بنا، وأعتقد أنه من واجبنا كمواطنين سوريين أن نعمل على إنجاح هذا العرس الوطني لما له من تأثيرات إيجابية سواء اقتصادية أم حتى مجتمعية والمشاركة هي تعبير عن محبة الوطن وقائده والانتماء له وسنقف مع من صمد في وجه الحرب الظالمة وقاد سورية نحو بر الأمان.
سنكمل المشوار
ويزر سرميني عضو الاتحاد العربي السوري لكمال الأجسام: هي الفرصة المناسبة لنثبت للعالم أجمع معنى الديمقراطية وكمجتمع رياضي سنتوافد لصناديق الاقتراع لتكون سورية بجميع أطيافها على كلمة واحدة وقلب واحد ونبض واحد ولنقف بكل شجاعة وندلي بأصواتنا تجاه القائد الذي لم يفكر إلا في شعبه وجيشه ووطنه، هذا الاستحقاق حق وواجب وطني ينبغي أن نوليه اهتماماً كبيراً وقد أعددنا العدة وجهزنا أنفسنا لهذه المناسبة العظيمة ولنقول كلمة حق تجاه رئيسنا الذي صمد لسنوات طويلة في حرب استنزاف لكنه آمن بشعبه وشعبه آمن به لذلك سنكمل المشوار معه.