برجك اليوم – الأربعاء 19 كانون الثاني 2022

تستطيع أن تشرح وجهة نظرك بطريقة مفهومة وهادئة وخالية من التشنج والتوتر فأنت محبوب ومنسجم مع محيطك وجريء في النقاش والتصرف لتبادر وتصالح وتفاوض للسير بالأمور نحو الأفضل.
عاطفياً: تشعر بمحبة من حولك وأنهم يقفون إلى جانب قراراتك ويؤيدونها.

تفتقد الشعور إلى الأمان والهدوء هذا الشهر وقد يكون السبب مشاكل عائلية بعيداً عن العواطف فهذه الأيام قد تحمل التعب أو القلق وقد تحمل ظروفاً معقدة مع أشخاص أنت تحبهم.
عاطفياً: قد تصطدم اليوم بشخص يستفزك بوقاحته فعليك أن تتجاهله وأن تتأكد من أحكامك.

رغبتك في التواصل مع من حولك كبيرة والأهم أنك في يوم جيد للمصالحة مع من تختلف معهم فأنت تمتلك حساسية وحناناً داخلياً يخرج إلى العلن مضيفاً إلى وجهك ابتسامة محبة.
عاطفياً: أنت سعيد نتيجة المحبة التي تحيط بك سواء من الأهل أم المعارف أو الشريك.

قد تقبض مستحقات مؤجلة أو تعرف نجاحاً أو أرباحاً أو تتحرر من ضغط رافقك سابقا ولكن حاول تقليل الإسراف قدر المستطاع فأنت تملك القدرة اللازمة للتغلب على صعوبة تواجهك.
عاطفياً: اقترب من جيرانك ووسع قاعدة صداقاتك فمن حولك يهتم بك وأنت تحتاج لأن تهتم بهم.

يوم للطاقة والحيوية وللقرارات وللصحة والإشراق وقد تعاني من قلة النوم فأنت نشط وحولك وعود ومحبة لتحرز إنجازاً لأنك تملك قوة داخلية وقدرة على المقاومة.
عاطفياً: اليوم جيد للارتباط حتى لو كان وضعك جاهزاً فأنت تسعى لترتيب حياتك.

كل ما عليك فعله هو التحلي بالثقة والهدوء في تعاطيك مع المستجدات التي تسمعها وتضع النقاط على الحروف في علاقاتك الشخصية وتكتشف عدوك من صديقك فتأكد مما تسمع.
عاطفياً: قد يضايقك محيطك أو يغمرك بتيارات سلبية سببها قيل وقال وحديث وقد لا يكون صحيحاً.

فكرك متيقظ وينتصر على الانفعال وحسك العملي يجعلك تخرج من الأوضاع المعقدة والأزمات لتجد طريقك بحرية ولتسمع كلمات من المجاملة ترضيك وتسعدك.
عاطفياً: قد تفرح فيه لسعادة ترفرف على أحد الأشقاء أو الأهل أو الأبناء ولتفرح مع من حولك.

خفف من نقدك للآخرين وحاول أن تقلل من لهجتك العنيفة في إصدار الأوامر وقلل من نقاشاتك وقد تنجر إلى صدامات لست تقصدها أو تفرض عليك فالكواكب تدخل منطقة قد تحمل لك النقد أو اللوم أو الإرباكات العملية.
عاطفياً: يوم للمشاكل وغالباً ستكون عائلية ما يجعلك عصبياً وذا مزاج رديء فاحذر الصراحة الجارحة.

تأتي إلى عملك باكراً وتتحمل مسؤولياتك مؤمناً بما تفعل معتمداً على أصدقائك ولكنك تشعر بحالة من عدم الرضا أو تشعر بالإحباط نتيجة عملك الكثير والتقدير القليل.
عاطفياً: اسمح للفرح الذي يسكن داخلك أن يخرج ويسعدك ويسعد من حولك.