وجد تحليل جديد أن الأشخاص الذين يعانون الحرارة الشديدة أبلغوا في نفس الوقت تقريباً عن انخفاض في إحساسهم بالرفاهية.
وفي المتوسط، شهد سكان العالم ثلاثة أضعاف عدد أيام الحر الشديد في عام 2020، مقارنة بما حدث في عام 2008، في حين انخفض معدل الرفاهية على مستوى العالم بنسبة 6,5 بالمئة في ذلك الوقت أيضاً.
كما وجد الباحثون أنه نظراً لأن أزمة المناخ تدفع درجات الحرارة إلى الأعلى، فإن الرفاهية العالمية يمكن أن تنخفض بنسبة 17 بالمئة أخرى بحلول نهاية هذا العقد.