عثر على مراهقة جزائرية مقتولة شنقاً في منطقة أوجريه ببروكسل، وجثة قاتلها إلى جانبها.
وأشار المتحدث باسم مكتب المدعي العام إلى أن تشريح جثة المهاجم، البالغ من العمر 37 عاماً، أكدت فرضية الانتحار.
كما كشف تشريح الجثة عن آثار اعتداء جنسي، إضافة إلى ذلك يشير الادعاء إلى أن تحقيقات إضافية لا تزال جارية.
وصرح بأن والدة ملك تلقت مكالمة من ابنتها لإخبارها بأنها ذاهبة للتسوق.
وذكرت وسائل إعلام بلجيكية أن الضحية البالغة من العمر 14 عاماً استخدمت الهاتف المحمول لقاتلها للاتصال بوالدتها، وسمح الهاتف للمحققين بتحديد مكان الجريمة.