والتشكيلي والموسيقي زهير حضرموت

نعت وزارة الثقافة الفنان التشكيلي والموسيقي زهير حضرموت الذي وافته المنية عن عمر ناهز 73 عاماً.

الراحل من مواليد حماة 1950، خريج كلية الفنون الجميلة 1974، مثل سورية في السمبوزيوم الدولي في بيروت عام 2001، مثل سورية في إشبيليا عام 1992 ضمن سبعة فنانين سوريين في تظاهرة ثقافية عن تاريخ سورية وذلك تحت عنوان «سبع مدارس فنية من سورية».

نال الكثير من شهادات التقدير في سورية والوطن العربي والعالم،

له أعمال مقتناة من القصر الجمهوري بعنوان (خطوبة) وفي المتحف الوطني ورئاسة الوزراء ووزارة الثقافة وفي دار الأسد للثقافة والفنون.

شارك في معظم المعارض التي نظمتها وزارة الثقافة ونقابة الفنون في سورية ودول العالم.

له عدة مؤلفات موسيقية أهمها لحن أغنية «ضاع عمري» للشاعر وليد قنباز، وعمل مديراً لمركز سهيل الأحدب للفنون التشكيلية، ومدرّساً في معهد إعداد المدرّسين ومدّرساً في معهد الفنون النسوية بحماة.