فنانون يسنتكرون الاعتداء الإرهابي على دمشق … «هالبلد رح ترجع توقف على رجليها.. سلام وحب يا شام»
| الوطن
لم يتوان الكيان الصهيوني عن استغلال الجراح النازفة للسوريين إثر الزلزال المدمر الذي ضرب عدداً من المدن السورية، فاعتدى بإرهابه المعتاد على دمشق مزهقاً أرواح مدنيين أبرياء.
واستنكر عدد من الفنانين السوريين والعرب هذا الاعتداء الإرهابي المجرم، متمنين الخير والسلام لدمشق وسورية وشعبها، وهذا بعض مما كتب:
سلاف فواخرجي: «يحيط بنا أنى توجهنا، يبدو أنه أحبنا واختارنا، يغير شكله ولونه واسمه فحسب، كما المحتالين المحترفين حتى ألفناه، وأصبحنا خبراً عاجلاً ليس إلا للآخرين، وأصبحنا ننتظر دورنا كل يوم».
أمل عرفة: «برداً وسلاماً، اللـه يرحم الشهداء اللي راحوا ويشفي الجرحى، بيكفي وجع، يا سورية إلنا الله».
ديمة قندلفت: «لطفاً بسورية يارب، شو بدك تتحملي يا سورية؟، لنصلي اليوم من أجل سورية، الجلال والجمال والسناء والبهاء في رباك، موطني».
نسرين طافش: «ربي يحمي الشام، سلام وحب يا شام».
رشا شربتجي: «صار بيكفي نقول سورية حتى نحس بالحزن والألم، بس بنفس الوقت رح يضل عنا قوة نكمل لو شو ما صار، هالبلد تعبت كتير بس رح ترجع توقف على رجليها أكيد».
محمود نصر: «ألف رحمة وسلام على الناس الأبرياء التي زهقت أرواحهم ظلماً وعدواناً في بلدي الحبيب سورية، إلى متى؟ لطفك يارب».
سوزان نجم الدين: «عدوان إسرائيلي على دمشق، ما ضل شي ما شافه الشعب السوري ولا ذاقه، استوينا، شو بدو يقول الواحد غير إن اللـه كبير، اللـه أكبر على كل شي عم يصير، ما فينا نشتكي إلا لله».
شكران مرتجى: «كيان الاحتلال يستهدف دمشق لمنع الاستمرار في وصول طائرات الإغاثة، هو سعي قذر لمنع طائرات الإغاثة من مواصلة نقلها المدد إلى مطار دمشق وباقي المطارات، سماء وأرض يا ناس، لماذا.؟».
جيني إسبر: «يوماً واحداً نريد أن نعيش فيه سلام، السلام لسورية الحبيبة».
صفاء سلطان: «يارب رحمتك ورضاك علينا، حسبنا اللـه ونعم الوكيل، والله سورية اكتفت من الوجع، يارب بجاه حبيبك المصطفى الرحمة والرضا لسورية وأهلها الطيبين».
جيهان عبد العظيم: «برداً وسلاماً يا دمشق، اللـه يرحم الشهداء ويرحم سورية اللي تعبت كتير هي وأهلها بلدي حبيبي».
ليا مباردي: «شو هاد اللي عم يصير؟ والله ما عاد في أعصاب، يارب لطفك ورحمتك، ما بيكفي الزلزال والكارثة اللي صارت كمان غارات إسرائيلية، لا سامحكم الله».
سوسن ميخائيل: «اللهم برداً وسلاماً على دمشق، يارب».
صبا مبارك: «لكِ اللـه يا سورية، اللـه فقط، قصف إسرائيلي على دمشق، يارب رحمتك بسورية، الرحمة والمجد للشهداء والشفاء للمصابين، وارزق سورية الطمأنينة والأمان والاستقرار لهذا الشعب الأبي العظيم».
لطيفة التونسية: «الله يحمي دمشق وأهلها يارب، غارات إسرائيلية على دمشق، هي سورية ناقصة؟».