في حادثة غريبة، قتل روبرت دوتسون، 52 عاماً، على يد عناصر الشرطة في منزله بعد إشهاره سلاحه الناري بوجههم على الرغم من اكتشافهم أنهم جاؤوا عن طريق الخطأ لعنوان منزله.
واستجاب عناصر الشرطة لمكالمة نجدة من عنف منزلي، وعندما وصلوا المكان اكتشفوا أن العنوان خاطئ، لكن دوتسون فتح الباب ورفع سلاحه الناري ما استدعى ضباط الشرطة لرميه بالرصاص.
وبدأت زوجة دوتسون بالصراخ: «أرجوكم ساعدوني، أطلق أحدهم النار على زوجي!».
وأصدرت إدارة الشرطة الجمعة تسجيلات صوتية ومقاطع فيديو للمواجهة.
وقال رئيس الشرطة: إن ضباطه يدركون خطورة هذا الحادث، وتعهد بنشر سجلات وملفات إضافية في الأسابيع المقبلة.