أكد خبراء النوم أن ثمرة الموز الواحدة تحتوي على نسب عالية من الميلاتونين التي تعرّض الشخص لاضطرابات ليلية، تشمل الكوابيس المزعجة، وتحدث هذه الاضطرابات والمشكلات بين الأشخاص الذين تنتج أجسامهم ما يكفي من الميلاتونين بشكل طبيعي.
كما يمكن أن يسبّب الإفراط في تناول الموز أو إنتاج الميلاتونين بشكل عام في حدوث أعراض الصداع والدوخة والانفعالات الشديدة.
وأضافوا: إن الإكثار من تناول الفاكهة الغنية بمادة الميلاتونين قد يُشعر الشخص بالدوخة، لذلك من المهم اختيار الوقت المناسب لتناول الموز للاستفادة من فوائده. وينصح خبراء الصحة بتناول الموز قبل ساعة أو ساعتين من الذهاب إلى الفراش.