اعترفت النجمة الأمريكية كلوي كاردشيان بحجم المعاناة التي واجهتها كي تتمكن من التواصل مع ابنها المولود حديثاً، واصفة عملية «تأجير الرحم» بكونها عملية مؤذية ومضرة نفسياً.
وقالت: «شعرت حقاً بالذنب بعدما سمحت لتلك المرأة بإنجاب طفلي، فحينها أخذتُ الطفل وتوجهت إلى غرفة أخرى شعرت بأن هناك حاجزاً بيني وبينه، التجربة كانت أشبه بالصفقة لأن طفلي كان كالضحية، وقد انتابتني حالة من الصدمة بعد خوضي تجربة تأجير الرحم».