تعرض أكثر من قبر في سبع بلدات بالقرب من مدينة ميلوز شمال شرق فرنسا، للنهب من مجموعة من لصوص يبحثون عن أشياء معدنية، لإعادة بيعها كمواد خام.
ووفقاً لصحيفة «لوفيغارو» الفرنسية، فإن المواد المستهدفة بالسرقة هي تماثيل صغيرة، وخطوط مائية مقدسة، وزينة جنائزية من البرونز، حيث تم تسجيل نحو 220 سرقة في سبع مقابر خلال عشرة أيام».
وذكرت أن اللصوص لم يحدثوا أي أضرار في المقابر، بل كانوا يبحثون عن معادن لإعادة بيعها، وهم يستهدفون المقابر الموجودة خارج الأنظار في الريف.