كشفت النجمة الأميركية جينيفر لورنس أنها أخذت احتياطات إضافية فيما يتعلق بسلامة عائلتها بعد أن أصبحت أمّاً للمرة الأولى.
وقالت إن المخاوف تملكتها كلياً حول سلامتها وسلامة ابنها «ساي» بعد أن أنجبته في شباط عام 2022.
وأكدت أن رغبتها المفاجئة في تعيين حراس أمن تعود إلى الأفكار المضطربة والقلق الذي بدأ يطغى عليها بعد الولادة.
واعترفت الممثلة البالغة من العمر 33 عاماً: «لم يكن لديَّ هذا القدر من القلق قبل أن أنجب طفلاً، ولكن بمجرد أن أنجبته، عانيت من الأفكار المتطفلة والمتوترة، وأردت أن يكون لدينا حراس طوال الوقت».