الصفحة الأخيرة

أثر جانبي لأدوية الحرقة

| وكالات

أظهرت دراسة جديدة أن أدوية حرقة المعدة يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالصداع النصفي المؤلم.

ووجد باحثون أميركيون أن الأشخاص الذين يتناولون عقاقير الارتجاع الحمضي (حرقة المعدة)، هم أكثر عرضة للمعاناة من الصداع الشديد، مقارنة بأولئك الذين لا يتناولونها.

وقالت الدكتورة مارغريت سلافين من جامعة ميريلاند: «بالنظر إلى الاستخدام الواسع النطاق للأدوية المضادة للحموضة، وهذه الآثار المحتملة للصداع النصفي، فإن النتائج تتطلب المزيد من التحقيق».

وتابعت: «على الأشخاص الذين يعانون الصداع النصفي أو الصداع الشديد، والذين يتناولون هذه الأدوية أو المكملات الغذائية، التحدث مع أطبائهم حول إذا ما كان ينبغي عليهم الاستمرار في تناولها».

زر الذهاب إلى الأعلى
صحيفة الوطن