تناولت تقارير إعلامية مغربية حادثاً غريباً إثر خروج شخص من تابوته بعد وضعه داخله ونصب خيمة العزاء، اعتقاداً أنه توفي.
وأجريت له العائلة مجموعة من الفحوصات والعلاجات، قبل أن تفاجأ بتسلم جثمانه داخل تابوت على أساس أنه فارق الحياة.
ونصبت العائلة خيمة العزاء، وبدأت في استقبال المعزين، وبعدها لاحظت أن الجثمان يتحرك، فتم نقله إلى قسم الإنعاش حيث ما يزال حياً تحت التنفس الاصطناعي.
هذه الحالة تعد الثالثة من نوعها، بعد حالة سابقة لامرأة، حيث انتشرت أخبار بأن المعنية لا تزال حية وتطلب النجدة من داخل الصندوق الخشبي في المقبرة، إضافة إلى حالة ثانية لسيدة مغربية أخرى.