وجهت قناة «سبيستودان» المخصصة للأطفال في السودان شكراً لسورية والسوريين عبر قناتها.
وقالت: «سورية هي الدولة التي تنتمي إليها «سبيستون»، هم القوم الذين علمونا وصنعوا لنا طفولتنا، هي الدولة التي اجتهد أبطالها لينشئوا جيلاً عظيماً مثقفاً».
وأضافت: كل أبطال «سبيستون» من مغني الشارات إلى الممثلين وأساتذة الترجمة ومهندسي الصوت والصورة، ولا ننسى من كتب شارات الأغاني وسطّر الترجمان العربي على لسان الشخصيات… الدولة التي كان أبناؤها الأوفر حظاً في القناة الأم التي كانت على أرضها معقل «سبيستون» المخلد، قوم عرفوا عملهم الحساس في إنشاء جيل مثقف وواعي، قوم يتميزون برجاحة العقل، وتوسع المعرفة.
وختمت: «ليس من السودان وحسب، بل من الوطن العربي أجمع، شكراً لسورية.. أهلها وأحبائها شكراً لكم جزيل الشكر».