خلصت دراسة إلى أن «كوفيد-19» قد يكون عاملاً خطراً قوياً للنوبات القلبية والسكتات الدماغية لمدة تصل إلى ثلاث سنوات بعد الإصابة به.
ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين أصيبوا بـ«كوفيد» في عام 2020، قبل وجود لقاحات لتخفيف العدوى، كانوا أكثر عرضة بمرتين لخطر الإصابة بأمراض قلبية خطيرة مثل النوبة القلبية أو السكتة الدماغية أو الوفاة لمدة ثلاث سنوات تقريباً بعد مرضهم، مقارنة بالأشخاص الذين لم تظهر نتائج اختباراتهم إيجابية.
إذا تم نقل الشخص إلى المستشفى بسبب إصابته بالعدوى، فإن خطر الإصابة بحدث قلبي رئيسي كان أكبر من الأشخاص الذين لا يوجد لديهم «كوفيد» في سجلاتهم الطبية.