ضجت الصحف العالمية بخبر اقتراب إفلاس النجم أل ـباتشينو بعد أن تسبّب سوء إدارته لأمواله وعدم اكتراثه بإنفاق المال في فقدانه 50 مليون دولار كان يمتلكها.
وأكد تقرير اقتصادي أن أل ـباتشينو كان يدفع 400 ألف دولار سنوياً لصيانة حدائق منازل لا يسكنها، إضافة إلى سداده ثمن 16 سيارة و23 هاتفاً محمولاً من دون علمه، إلى أن خرجت الأمور عن السيطرة وتدارك ما يحصل من حوله.
وأوضح التقرير أن هذه الحالة من الإفلاس لم تكن لعدم اكتراث آل ـباتشينو بثروته فحسب، بل ساهم في ذلك أيضاً سوء إدارة أمواله من جانب محاسبه الخاص، ما أوصله إلى حافة الإفلاس.