ثقافة وفن
-
الأب بين المفهوم والأدب
ما من أحد يناقش في دور الأم الكبير في تنشئة أطفالها وتربيتهم، وضرورة تبجيلها وحسن مصاحبتها، كما جاء في الحديث…
أكمل القراءة » -
مصطفى الحلاج في ارتجالاته للحياة يبقى مُكرّماً … ابتسام زبيدي لـ«الوطـن»: لوحاته كأولاده ورفض تغيير أماكنها لتبقى أمام ناظريه
رغم فرصته بالنجاة بحياته، إلا أن إلحاحه وإصراره كان في إنقاذ أعماله الفنية وجداريته، أمر أدى إلى اختناقه ووفاته، كيف…
أكمل القراءة » -
خيوط وألوان مشغولة بأوتار القلب ومحاكة من الذهب … نهاد العيسى لـ«الوطن»: أجسد سورية فهي ولّادة بالخير ومنتصرة بالمحبة
الرسم بالخيوط نوع من أنواع الفنون التطبيقية يحتاج إلى أدوات خاصة مسامير وسطح «خشبي» أملس لتربط بينها خيوط ملونة، وتحتاج…
أكمل القراءة » -
هل يتم توجيه البحث العلمي نحو إعمار سورية في الكليات المعنية؟ … الإعمار والترميم والبحث العلمي … ترميم مئذنة أموي حلب مثال جديد
يشهد الجميع، القاصي والداني بالخبرات السورية القادرة على النهوض بسورية وإعادة إعمارها، وبجهود سورية محلية، وقد عرفنا وشاهدنا ما تم…
أكمل القراءة » -
«كتاب الأشياء» قاموسٌ جديد في اليوميات والأفكار … كيف يجرؤ هذا النحيل على كتابة كهذه؟
يعرفُ جوان تتر -ويستحقُّ هذه المعرفة! إنه سيصبح واحداً من أبرز شعراء عصره في زمن ضجيج الشعر الخافت؛ فهو استطاعَ…
أكمل القراءة » -
بين حارة القصر وماسبيرو زمان
(نحن بحاجة إلى دراما الأصالة) أعود هذه الأيام إلى الدراما الأولى التي أنتجها التلفزيون العربي السوري، فأدقق في فحواها عدة…
أكمل القراءة » -
الغطرسة ونقيضها
يتعذر على المرء، مهما أوتي من القدرة على ضبط النفس أن يحصي عدد المتغطرسين حوله لأن الغطرسة، بشكل أو بآخر،…
أكمل القراءة » -
دمشق شهدت ظهورها الأخير قبل عشرة أعوام … ماجدة الصباحي.. مزجت بين عملها كفنانة ومنتجة تثري الساحة بأعمال تدعم المجتمع
حياة مليئة بالتفاصيل المثيرة، تركتها الفنانة المصرية الراحلة ماجدة الصباحي التي تفردت عن نجمات الزمن الجميل بمكانة جماهيرية، بفضل رقتها…
أكمل القراءة » -
«هوى غربي».. تطرح إشارات استفهام وهواجس الحرب والانتماء … غسان مسعود لـ«الوطن»: إلى الآن لم أفهم علاقتي بالمسرح.. والحب غير المفهوم أكثر جذباً بالنسبة لي
تبين مسرحية «هوى غربي» الوجه الآخر للحرب.. حرب زعزعت أواصر المجتمع وفككت خلاياه لتبدأ بالأسرة وانتهاء بالفرد من خلال إسقاطات…
أكمل القراءة » -
تكايا الصوفية بين العبادة والتدريس والحياة … أماكن خاصة بقيت تأخذ دورها حتى منتصف القرن العشرين
عرفت مدينة دمشق زمن العثمانيين مشيدات عرفت باسم التكايا، وقد اتخذت الصوفية هذه التكايا للعيش بها، وقد امتازت هذه التكايا…
أكمل القراءة »