استقبلت السيدة أسماء الأسد أمس عدداً من عائلات الشهداء، واستمعت منهم عن ظروفهم وأدق تفاصيل حياتهم.
وذكرت «الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية» على «فيسبوك»، أن السيدة أسماء استمعت إلى آباء وأمهات، وزوجات وأبناء، وأخوة وأخوات، من عائلات جبارة، كما هو الحال دائماً في لقاءاتها المستمرة مع عائلات الشهداء، الذين ندين لهم جميعاً بالعمل «فعلاً لا قولاً» لنكون على مستوى «تضحياتهم الأغلى».
ووصفت الصفحة الرئاسية تضحيات هذه العائلات بالعظيمة، لكن إيمانهم أعظم، وفقدانهم كبير، لكن أملهم بسورية ومستقبلها الذي سيزهر قوة وشموخاً من دماء أبنائهم أكبر، وقالت «بهذه العظمة والكبرياء صمد السوريون وسيصمدون، ليعلموا العالم معنى الشموخ».