ثقافة وفن
-
بعد رحلة عطاء فكرية ثرية يغادر الطيب تيزيني … لست غاضباً ولا محبطاً ولا يائساً كل الأمل أملكه وسورية ستدافع عنها البشرية بأكملها
«أحلامي لم تتغير، سورية هي حلمي، لا أملك حلماً آخر». لطالما الدموع انهمرت دون أي خجل، تشق طريقها على الوجنتين…
أكمل القراءة » -
تتلمذ كثير من الفنانين في مسرحه … رياض شحرور أسس أول مسرح في سورية وكان مقرباً من الفنانين القدامى
لم يكن نجماً، ولم يصنف يوماً بين فناني الصف الأول، ولم يزاحم على بطولة مطلقة، ولم يهدف يوماً إلى أجر…
أكمل القراءة » -
مسرح الظل في حياتنا … الظاهرة التي بشرت بولادة المسرح العربي
لعل كثيراً من شباب هذا الجيل لا يستطيع أن يتصور أن السينما التي يرتادها الناس، وما يقدمه التلفاز، ووسائل المعرفة…
أكمل القراءة » -
المجتمع والحب
دار حديث بيني وبين أحد القراء الأجلاء حول ما أكتبه في الحب، وكانت ملاحظته محل اهتمام، فما دمت أعتقد أن…
أكمل القراءة » -
أرى متعة حقيقية في العمل الإداري ربما تشبه متعة الفن … أندريه معلولي لـ«الوطن»: أحلم أن تصبح دار الأوبرا مكاناً يقصده كل موسيقيي العالم
بطموح كبير شبابي لا يهدأ استلم مهامه الإدارية التي لا تقل عنده أهمية ومتعة عن مهامه الفنية. وبترحيب ومباركات عديدة…
أكمل القراءة » -
سلافة معمار تشيد بأداء أحمد الأحمد ودرة التونسية تكشف سراً لا يعلمه أحد
انصبت معظم منشورات النجوم هذا الأسبوع حول العروض الدرامية الرمضانية وأداء الممثلين فيه، هي حالة طبيعية واعتيادية وحاضرة في كل…
أكمل القراءة » -
العبادة والحب
العبادة والعبودية حب، بل أرقى أنواع ومراتب الحب، ويتجلى في العبودية العبق الأسمى من الحب المنعتق من كل شيء، والغريب…
أكمل القراءة » -
تراجع ملحوظ في مسلسلات الأجزاء … لا بد من إيلاء هذه الظاهرة تعاطياً جدياً للابتعاد عن الثرثرة والإطالة والحشو
بعكس كل الأعوام السابقة، شهد الموسم الرمضاني الحالي تراجعاً ملحوظاً في مسلسلات الأجزاء في بادرة إيجابية تدل بشكل أبو بآخر…
أكمل القراءة » -
السكبة في رمضان دعوة للتراحم وإشاعة البهجة تترافق مع النداء بفرحة الصائم
ليس في الحياة أجمل من منظرِ ولدٍ يدق الباب على الجيران والفرحةُ تملأ قلبه، ويُفتح له الباب فيقول: مرحباً تفضلي،…
أكمل القراءة » -
المدرسة العادلية الكبرى بدمشق صرحٌ ثقافي شامخ … تولى فيها التدريس قاضي القضاة وصارت محكمة للقضاء وكان فيها أعلام الأدب واللغة
في كلِّ مرة أتجول بمدينة دمشق القديمة، التي تبهرني بأحيائها الضيقة ومبانيها الفخمة ذات الواجهات الحجرية والبوابات الواسعة، تستوقفني متأملاً…
أكمل القراءة »