ثقافة وفن
-
أحن للعودة إلى سورية لإحياء لياليها…«جوزيف عطية» لـ«الوطن»: هذا ما ينقصني.. وما زلت صغيراً على الارتباط!
محمد قاسم الساس: نجمٌ لبنانيٌ شاب، استطاع تثبيت اسمه في الساحة الغنائية العربية بقوة، عبر تقديمه أعمالاً فنيةً ناجحة، بعد…
أكمل القراءة » -
منحوتات تدمر في اللوفر
د. علي القيّم: يعد متحف اللوفر الباريسي، أكبر متحف في العالم، وقد أتيحت لي زيارته مرات عدّة، في فترات متباعدة،…
أكمل القراءة » -
«هدنة»… البحث في الأسباب والنتائج وفيما وراء الكلمة وصولاً لحلّ…الخطيب: أردتها هدنة تؤدي إلى سلام دائم…الأزروني: لدينا مشكلة حقيقيّة اليوم تتجلى ببناء الغد
عامر فؤاد عامر: الانتظار هو البعد الأوّل الذي أرادته «هدنة»، فأنّ أنتظر يعني أن أتأمل، ما الذي يجري معي؟ وما…
أكمل القراءة » -
«فتنة زمانها» يعيد سامية الجزائري إلى الكوميديا…حكايات معيشة حول الإرهاصات والشكوك التي تتعرض لها الأسرة العربية
وائل العدس: شارف المخرج عمار رضوان على الانتهاء من تصوير مشاهد المسلسل السوري «فتنة زمانها» في العاصمة الإماراتية أبو ظبي،…
أكمل القراءة » -
إياس الخطيب في مجموعته القصصية الثانية «الرقص على شرفة النهار»
نضال حيدر: يصف الناقد الدكتور جابر عصفور «فن القصة القصيرة» بـ«الـفن الصعب» الذي «لا يبرع فيه سوى الأكفياء من الكتاب…
أكمل القراءة » -
القناعة كنز…. يفنى؟…الحياة لا تعطينا كل ما نحب…
ديالا غنطوس: عندما نخلد إلى ذاتنا كل يوم وفي لحظة صدق وأنانية، ننظر إلى الآخرين وما يملكون ونتساءل.. لماذا لم…
أكمل القراءة » -
خانوا سورية
د.نبيل طعمة خانوها أرضاً وشعباً، حكومةً وقيادةً، بعد أن كانت المعاهدات الصداقية توقع كل صباح، كل مساء على الإفطار، والغداء…
أكمل القراءة » -
المعاناة السوريّة على شكلها العام تملك شيئاً خاصّاً لكلّ منّا…برهم عوض لـ«الوطن»: رُسمت الأيقونة في دمشق وانطلقت منها إلى أنحاء العالم
عامر فؤاد عامر تروي معارضه الحكاية، فلوحاته متصلة بعضها مع بعضٍ لدرجة التشابه، لكنها تحمل البداية والنتيجة، وله تجربة طويلة…
أكمل القراءة » -
الأزمات النفسية في ظل الحرب.. كوادر جاهزة وأدوية متوافرة…40% زيادة الأمراض النفسية في سورية خلال الأزمة…العائلة هي أنجع أساليب العلاج
إيمان أبوزينة في ظلّ الأوضاع التي تعيشها سورية، فإن من الصعب على الكثيرين منا التأقلم مع ما تخلفه الحرب من…
أكمل القراءة » -
الذاكرة البصرية والثقافية ترفض النسيان…بوتين والهدف التربوي من حكاية مقاومة الأهل
مها محفوض محمد بالنسبة لكل روسي الحرب العالمية الثانية قبل كل شيء هي الحرب الوطنية الكبرى استطاع الجيش الأحمر في…
أكمل القراءة »