من دفتر الوطن
-
منصَّات التخريب الاجتماعي!
لو أردنا الحديث لغويَّاً عن معنى كلمة «منصَّة» لصادفنا الكثير من المعاني كالكرسي المرتفع، المكان الذي يعتليه الخطيب، وغيرها الكثير،…
أكمل القراءة » -
الكبار بركتنا
يقول الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد في لمحة شعرية أخاذة: لا تطرُق البابَ.. تَدري أنهم رَحَلوا خُذ المَفاتيحَ وافتحْ، أيُّها…
أكمل القراءة » -
مزارع حب
السوريون مدهشون حقاً.. تكشر الحياة بوجوههم.. فيبادلونها الابتسام.. تركلهم بعيداً عنها فيعانقونها.. في هذه الأيام المباركة بالفرح ونحن في أجواء…
أكمل القراءة » -
البحث عن البدائل!
يحق لي بين الفينة والأخرى الهروب من مشكلات الناس و«وجع الرأس» والوسواس الخناس واللجوء للطبيعة والبساتين والغابات وغيرها، هي استراحة…
أكمل القراءة » -
أوجاع درامانا
السنوات العجاف، التي عشناها وما نزال خلال سنوات الحرب التي شنتها الفاشية العالمية علينا، أفرزت واقعاً ثقافياً يجدر بنا أن…
أكمل القراءة » -
توبة.. «نص كم»!
غالباً ما نسمع عن إعلان شخصيات فنية اعتزالها الفن لأسباب مختلفة، وهذا أمر طبيعي أو أن تقرر فنانة مثلاً ارتداء…
أكمل القراءة » -
أخلاق طازجة!!
مباشر: لماذا لا يجد علماء الدين والدعاة أمثلة من السلوك الأخلاقي إلا من الصحابة والتابعين؟! في تشعبات هذا السؤال عدة…
أكمل القراءة » -
فيلم كرتوني طويل!
طرقت الباب فلم يرد علي أحد، تذكرت أن هناك كلمة سر يجب أن أقولها كي يفتح الباب، فقلت بصوت جهوري:…
أكمل القراءة » -
هشاشة الفكرة وجبروتها
«أيعقل أن يملَّ بعضنا من تذكيرهم بحقنا السليب، بينما يزداد أعداؤنا اقتناعاً بباطلهم وتمسكاً بمطامعهم العدوانية!» لم يغب هذا السؤال…
أكمل القراءة » -
انفصام..درامي!
غالباً مايربط علم النفس بين فكرة الأسطورة و الرغبة بتحقيقِ الأحلام الدفينة، فالنفس البشرية المتعطشة لإنجازٍ ما غالباً ماتراه في…
أكمل القراءة »