ثقافة وفن
-
أربعون يوماً على رحيل يوسف أحمد … البعث يكرّم فقيده عضو القيادة المركزية يوسف أحمد في أربعينه … هلال الهلال: كان رجل دولة من المستوى الرفيع.. وسوف نفتقد مشورته الصائبة … ماهر أحمد: كانت علاقته مع أسرته مبنية على الثقة واحترام الآراء
يوسف أحمد الوزير والدبلوماسي والمهندس والسوري المنتمي الذي نذر حياته لسورية وقضاياها في كل موقع تبوأه، فمنذ بداياته في الشأن…
أكمل القراءة » -
كتاب شعراء نائمون في غرف الغيب … في حوارات بريد السماء الافتراضي مع شعراء غادرونا وعاشوا في أزمنة وأماكن مختلفة
ما بين قصدّية الذات المؤلفة الموجودة -في- العالم الواقعي، وبين قصدية الذات المؤلفة الموجودة -في- عالم النص الافتراضي، وُضع بين…
أكمل القراءة » -
دروب الفرح
المعاناة في حياة الإنسان هي أحد الدروب التي من المحتمل أن تقوده إلى الفرح وذلك بمجرد وصوله إلى هدف كان…
أكمل القراءة » -
لا حظوا جيداً ما يجري!
«أنا أخاف من الإعلام» لا حظوا ماذا يفعل الإعلام المرئي في بيوتنا هذه الأيام: أولاً، عليك أن تشتري شاشة كبيرة…
أكمل القراءة » -
ليلى نصير مُكرّمة حتى في حضرة المرض .. فنانة عاشت العزلة لتكوّن مدرستها وريادتها في الفن التشكيلي السوري
عندما كان للفن قيم فكرية.. كانت تُمزج بالريشة وبالألوان أفكار لقصص وروايات تحمل هموماً وأشجاناً وأبعاداً في العمق الذهني بين…
أكمل القراءة » -
احتفاءً بالقامات السورية الفكرية والأدبية … محمد صالح كامل شاعر القومية والحرية والفرح والآمال وحكايات البسطاء
عاش رحلة الحياة بآلامها وآمالها، بحلوها ومرها، عاش في قلبها، كانت رحلة 67 عاماً فقط ولكنها في أعمار الأدباء دهر،…
أكمل القراءة » -
نجيب محفوظ.. ورواية أولاد حارتنا
كانت فترة صمت (نجيب محفوظ) بعد كتابه الثلاثية قد طالت بأكثر مما ينبغي، وكان الصمت شديد الوطأة عليه لدرجة أنه…
أكمل القراءة » -
كومبارس المسرح الذي يشبه حياتنا إلى حدٍّ بعيد … بروز جيل مسرحي شاب ومثقف
تتنوعُ الأحداث والتقنياتُ التي تدفعُ الإنسان إلى الغور في أعماق نفسهِ، ولكن المسرح هو أحد أهم الوسائل التي تدفعنا لنكتشفَ…
أكمل القراءة » -
أمسية طربية مميزة تقدمها «ذاكرة وطن» … الفنان شادي جميل لـ «الوطن»: الوقوف على مسرح دار الأوبرا وسام أضعه على صدري
بصوته الرقراق وفنه الدفاق وإبداعه الخلاق، أحيا الفنان شادي جميل أحد أهم قلاع حلب الفنية وصاحب الصوت الخالد الذي لن…
أكمل القراءة » -
رياض ديار بكرلي… بهدوءٍ وبسكينةٍ تامة يودّعنا … عاش عزلته مختاراً في دار السعادة ومكتفياً بطي الأيام بسلام وحب
بقيت شريكته وبقيت رفيقة الصبا والحب والعشرة، لم يبتعد عنها روحاً وفكراً، لكنه اختار أن يستقر في دار السعادة للمسنين…
أكمل القراءة »